التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تجارب لا تفوّت

متحف قطر الوطني

تأخذ المعارض المترابطة الزوار في رحلة مرئية لقطر، تحكي قصة الدولة من عصور ما قبل التاريخ إلى العصر الحديث.  

الهندسة المعمارية, متحف

متحف قطر الوطني

متحف قطر الوطني مستوحى من التشكيلات الكريستالية الطبيعية التي يعيد تكوينها من خلال تصميمه المبهر، ويُعرف باسم وردة الصحراء، وهو من تصميم المهندس المعماري جان نوفيل الحائز على جائزة بريتزكر. وقد بُني متحف قطر الوطني حول القصر القديم للشيخ عبدالله بن جاسم آل ثاني ومقر الحكومة لمدة 25 عاماً، ويجسّد المتحف تراث قطر ويحتفي في الوقت نفسه بمستقبلها، ويمتد على مساحة 430,500 قدم مربعة.

كيف يمكن الوصول إلى هناك؟

  • يمكن الوصول بسهولة إلى متحف قطر الوطني بسيارة خاصة أو سيارة الأجرة (تُستخدم أوبر على نطاق واسع، كما يمكن استخدام كروة أو كريم). ويبعد المتحف حوالي 15 دقيقة عن مطار حمد الدولي

  • أقرب محطة مترو هي المتحف الوطني (الخط الذهبي).

متحف قطر الوطني

العنوان

قبالة كورنيش الدوحة

الهاتف

+974 4452 5555

الموقع الإلكتروني

https://nmoq.org.qa/en/

التذاكر

  • حامل بطاقة One Pass - مجاناً
  • البالغون غير المقيمين في قطر - 50 ريالاً قطرياً
  • البالغون من القطريين - مجاناً
  • الأطفال (من 16 سنة فأقل) - مجاناً
  • الطلاب المقيمون في قطر - مجاناً
  • الطلاب غير المقيمين في قطر - 25 ريالاً قطرياً

يتعرف الزوار على الأسلاف في قطر وبنية مدنها الأولى، من خلال المتحف الذي يجسّد تاريخ الدولة والتقدم عبر القرون. وتجمع المعارض بين القطع التاريخية والتأثيرات المعاصرة؛ مما يفتح مجالاً للحوار حول أثر التغيير السريع. 

أبرز معالم زيارتك

  • سجادة بارودا المرصعة باللؤلؤ

  • مصحف الزبارة

  • قصر الشيخ عبدالله بن جاسم آل ثاني

تتميز واجهة متحف قطر الوطني المدهشة بأقراص منحنية متشابكة، ويمتد المتحف على مساحة 430,500 قدم مربعة. ويُعد متحف قطر الوطني مستوحى من تاريخ البلاد وطبيعتها الجيولوجية، وهو من تصميم المهندس المعماري جان نوفيل الحائز على جائزة بريتزكر، ومستوحى أيضاً من التكوينات الكريستالية المعدنية الطبيعية والمعروفة باسم "وردة الصحراء". ولا تظهر وردة الصحراء إلا في المناطق الساحلية القاحلة، وهي عبارة عن هيكل معماري طبيعي نشأ من خلال تفاعل الرياح ورذاذ البحر والرمال عبر آلاف السنين. 

يضم متحف قطر الوطني عدداً كبيراً من القطع الأثرية والتراثية والمخطوطات والصور الفوتوغرافية والمجوهرات والأزياء؛ حيث تُعيد هذه القطع إلى الأذهان قصة لا تدور أحداثها حول قطر فحسب، بل حول المنطقة كذلك. وتتميز المجموعة بسجادة بارودا المرصعة باللؤلؤ، بتكليف من مهراجا بارودا، في الهند عام 1865. وتتألف السجادة من أكثر من 1.5 مليون لؤلؤة، بالإضافة إلى الماس والياقوت والزمرد والياقوت الأزرق المرصع بالذهب والمنسوج على قاعدة من الحرير وجلد الغزلان الناعم، وتوضح مدى انتشار الأحجار الكريمة في المنطقة.  

تُجسّد الهندسة المعمارية لمتحف قطر الوطني الورود الصحراوية الطبيعية الموجودة في المنطقة.

يضم المتحف 11 معرضاً يمكن للزوار من خلالها استكشاف الثروات المتغيرة لهذه الدولة التي تتخذ من شبه الجزيرة موطناً لها. ويقدم كل معرض منظوراً وتجربة تستهدف عدة حواس؛ حيث تستهدف هذه المعارض حاسة السمع من خلال الأصوات، مثل الموسيقى والتاريخ الشفهي، وحاسة البصر، من خلال الأفلام والصور الأرشيفية، وحاسة الشم، من خلال روائح تستحضر أوقاتاً وأماكن معينة. ويضم مجمع المتحف معارض دائمة ومؤقتة، وقاعة تتسع لعدد 220 مقعداً، ومقهيان، ومطعماً، ومتجراً للهدايا، ومرافق منفصلة للمجموعات المدرسية وكبار الشخصيات، ومراكز أبحاث التراث، ومختبرات ترميم، ومخرن لمقتنيات المتحف.

تنتهي جولة المتحف في وسط الساحة أو الفناء، حيث يقوم التجار بتفريغ بضائعهم. ويظهر هذا التقليد في سوق عطلة نهاية الأسبوع التي تقام هنا خلال فصل الشتاء.

يقع متحف قطر الوطني على بُعد مسافة قصيرة سيراً على الأقدام من متحف الفن الإسلامي والكورنيش وممشى الواجهة البحرية المركزي في الدوحة وكذلك حديقة البدع الموجودة في السوق التقليدي الكبير، سوق واقف، الذي يضم العديد من المقاهي والمتاجر والمعارض، وغير ذلك الكثير.  ويقع حي مشيرب قلب الدوحة الذي أعيد تجديده بالقرب من سوق واقف، ويحتوي على متاحف مشيرب، التي تقدم لمحاتٍ مثيرة للذكريات عن ماضي قطر، في نفس البيوت التي سكنها أهلها.

متحف قطر الوطني

اكتشف ما ينتظرك في متحف قطر الوطني من الداخل

انطلق في رحلة عبر الصوت والضوء مع خبيرة المتحف تانيا الماجد وتعرّف على المزيد عن متاحفنا في الإصدار الأخير من الدليل الإرشادي "قطر الآن". 

معلومات مفيدة

العنوان

قبالة كورنيش الدوحة

الموقع الإلكتروني

الهاتف

مواعيد العمل

من السبت حتى الخميس: 9 صباحاً – 7 مساءً
الجمعة: 1:30 ظهراً – 7 مساءً

تجارب لا تفوّت

متحف قطر الوطني