اتّبع المسار لمشاهدة التحف المعمارية المذهلة والروائع الفنية العامة
تجارب لا تفوّت
ترحّب قطر بزوارها من 102 دولة من دون تأشيرة. تحقّق من حالة تأشيرتك هنا.
تجارب لا تفوّت
اتّبع المسار لمشاهدة التحف المعمارية المذهلة والروائع الفنية العامة
تعود ملكية المبنى للشيخ عبد الله بن ثاني بن جاسم بن محمد آل ثاني، حفيد مؤسس دولة قطر. يقترن المنزل بشخصية مهمة في تاريخ الأسرة الحاكمة، الشيخ ثاني (1856-1943)، الذي كان يُعرف بشيخ الغرافة. كان المبنى يُستخدم للسكن، وكان جزءاً من أرض مسيجة مزروعة محاطة بخصائص مماثلة. يتكون المبنى من فناء به سلسلة من المجالس داخل وخارج الجدار الفاصل. وعلى الرغم من أن بعض المصادر تُشير إلى أن تاريخ المنزل يعود إلى عام 1935، فإن أقدم دليل مرئي متاح على المبنى يعود إلى عام 1963. في ذلك الوقت، كان الاستيطان والتوسّع في مناطق المزارع بمنطقة الريان قد نما بشكل كبير وأخذ المنزل تصميمه الحالي. بحلول عام 1977، أصبح المبنى مهجوراً وقديماً وأزيلت الأسطح إما لإعادة استخدامها في مكان آخر أو أنها انهارت. وشهد عام 2004 حفر أرض المبنى وإعادة بنائه وإضافة مجلس علوي له بواسطة هيئة متاحف قطر.