تهدف فكرة حديقة الأكسجين التي تمتد على مساحة 130,000 متر مربع إلى أن تكون رئةً خضراء في المدينة التعليمية، وتوجّه دعوةً للطلاب والزوار على حدٍ سواء لإنعاش أذهانهم وأجسادهم وأرواحهم من خلال التمرينات الحيوية واستكشاف العلاقات التكافلية بين الأكسجين والنباتات والحياة الصحية النقية. وتُعد الحديقة مكاناً مثالياً للالتقاء بالعائلة والأصدقاء وممارسة التمارين الرياضية بفضل ما تضمه من مسارات للركض وملاعب للكرة الطائرة والعديد من الملاعب متعددة الأغراض.
تجارب لا تفوّت