ترحّب قطر بزوارها من 102 دولة من دون تأشيرة. تحقّق من حالة تأشيرتك هنا.
تطبيق "زوروا قطر"
استكشف تجارب لا تفوّت في قطر!
تجارب لا تفوّت
على مدى السنوات القليلة الماضية، امتلأت شواطئ قطر الرملية بالطائرات الورقية زاهية الألوان التي تتراقص مستسلمة للرياح. وقد أصبحت الرياضات المائية، مثل رياضة ركوب الأمواج بالطائرة الورقية، شائعة بشكل متزايد وباتت قطر تكتسب سمعةً كبيرة لكونها وجهة مفضلة لعشاق الرياضات المائية من جميع أنحاء العالم.
إذا كنت مبتدئاً، فإن قطر المكان الأمثل للممارسة واكتساب الخبرة بشكل آمن. فهي تجمع بين المياه الهادئة الضحلة والرياح الملائمة باستمرار، وهو ما تحتاجه تماماً للبدء والاستمتاع بالطائرات الورقية في أفضل حالاتها.
تتمتّع قطر بموسم ممتد إلى حدٍ كبير، حيث يبدأ من يناير إلى يونيو، ويتضمن استراحة قصيرة خلال شهري يوليو وأغسطس بسبب الحرارة الشديدة. يُرجى ملاحظة أن ارتداء بذلة الغوص ليس ضرورياً إلا في الفترة من ديسمبر إلى فبراير عندما تكون درجة حرارة المياه منخفضة قليلاً.
تمثل الرياح الشمالية المتسقة القادمة من المحيط سبباً آخر لتربّع قطر على عرش الوجهات المثالية لعشاق ركوب الأمواج بالطائرة الورقية. فالممارسة تحتاج إلى الاستمرارية، كما تعد الرياح الملائمة أمراً ضرورياً.
عندما يتعلق الأمر بأماكن ركوب الأمواج بالطائرة الورقية في قطر، ستشعر بسعادة غامرة عندما تكتشف أن هناك العديد من المواقع الرائعة التي يمكنك ممارسة هذه الرياضة فيها؛ حيث يقع شاطئ فويرط على بُعد ساعة بالسيارة من الدوحة ويتميز بشاطئ رملي ناعم ومياه مفتوحة مثالية للمبتدئين والمتمرسين. وتشمل المواقع الرائعة الأخرى شاطئ زكريت الذي يُعد ملائماً بصفة خاصة للمبتدئين، وستجد في مياه الخليج الضحلة خياراً مثالياً إذا كنت جديداً على ممارسة ركوب الأمواج بالطائرة الورقية. أضف إلى ذلك غابات القرم بالذخيرة ذات المناظر الطبيعية الخلابة ومنطقة الرويس المنعزلة الهادئة؛ حيث يمكنك ممارسة ركوب الأمواج بالطائرة الورقية في هدوء تامّ.
تعتبر رياضة ركوب الأمواج بالطائرة الورقية إحدى الرياضات الأسرع نمواً في العالم، وتتمتّع بمشهد حافل في قطر؛ حيث تقدم العديد من المدارس ومقدمي الخدمات الدروس والمعدات لأولئك الذين يرغبون في الاستمتاع بتجربة هذه الرياضة. اتصل بمقدم الخدمة الذي تختاره، وستحصل على جميع المعدات والمعرفة الفنية اللازمة لبدء ممارسة ركوب الأمواج بالطائرة الورقية!
بغض النظر عن الطقس والرياح المواتية والأماكن الرائعة التي يمكن ممارسة الرياضة فيها، تعد قطر الخيار الأمثل لعشاق ركوب الأمواج بالطائرة الورقية من جميع أنحاء العالم بفضل موقعها الاستراتيجي الذي يجعلها محوراً دولياً للمسافرين من أوروبا أو آسيا، فلن تستغرق الرحلة في الغالب سوى ساعات قليلة للوصول إلى جنة ركوب الأمواج بالطائرة الورقية!
تقدم العاصمة الدوحة مجموعة متنوعة من الأنشطة المختلفة لقضاء العطلات بعيداً عن المياه. وتشمل كل ما يروق الجميع، بدءاً من المتاحف المميزة والأسواق التقليدية ومراكز التسوق الحديثة مع المصممين الدوليين والمحليين لقضاء يوم حافل بالتسوق إلى المطاعم الحائزة على الجوائز والمقاهي العصرية، يوجد ما يناسب الجميع. هل ترغب في الخروج للتنزه؟ استمتع بالتحف المعمارية والأعمال الفنية العامة في المدينة، أو توجّه إلى خارج المدينة للاستمتاع بالعجائب الطبيعية في قطر وتجربة بعض الأنشطة التي تحبس الأنفاس.
إنها تجربة رائعة تغذي الروح؛ حيث تُشعرك بالاتصال حقاً بالطبيعة الأم. ويمكنك تجربة كل من نشاط الرياضة وهدوء البحر في الوقت ذاته؛ إنه لشعور فريد حقاً.
تُعد قطر موقعاً مثالياً لممارسة الرياضات المائية بفضل كونها شبه جزيرة محاطة ببحر العرب ومتميزة بطقسها المشمس على مدار العام؛ ففي فصل الشتاء عندما يكون متوسط درجة الحرارة 26 درجة، تشجع الشواطئ الصافية بالدولة والمتنزهات المائية والمراسي الجميع على خوض تجربة أنشطة وتجارب جديدة. إليك أهم 6 مغامرات مائية يمكنك تجربتها في قطر.
هل تخطط لزيارة قطر؟ تعرّف على هذه الجواهر الخفية، التي اكتشفها السكان المحليون والوافدون؛ حيث يقدمون نصائح مثيرة بصفتهم مطلعين على تلك الأسرار ويروون قصصاً رائعة عن البلد الذي يسمونه وطنهم. اكتشف قطر من خلال عيون القيّمين لدينا واستمتع بالعيش مثل السكان المحليين.
توفر الدوحة مجموعة متنوعة من الأنشطة والمرافق الرياضية التي تناسب جميع الأذواق.
هل تريد السفر بدون تأشيرة؟ تحقّق هنا مما إذا كنت مؤهلاً لذلك.
هل تخطط للانطلاق في رحلة إلى قطر؟ اكتشف كيف يمكنك الوصول إلى هنا.
طالع دليل السفر المفيد لدينا وحقق أقصى استفادة من زيارتك.
بدءاً من المراكب الخشبية التقليدية (المحامل) وحتى المترو الذي يتميّز بطراز عالمي، إليك أيسر الطرق لاستكشاف قطر.
احصل على أفكار سفر ملهمة مباشرة على بريدك الإلكتروني.
شكراً على الاشتراك! ستصلك أفكار السفر الملهمة مباشرة على بريدك الإلكتروني. ترقّبها!
