بُني سوق واقف في موقع سوق الدوحة التجاري القديم الذي يعود إلى قرن من الزمان على ضفاف وادي مشيرب، ويبدو وكأنه مفارقة تاريخية تجمع بين الماضي والحاضر، لا سيما تناغمه مع خلفية أفق الدوحة العصري. ونظراً للمباني المكسوة بالطين، يجسد السوق لمسة من التاريخ الجميل، بينما يظل مركزاً للنشاط؛ حيث تلتقي التجارة وتتعالى الأصوات النابضة بالحياة. وترسم الأروقة المتعرجة لسوق واقف لوحة فنية تعكس الحياة التقليدية في الشارع. فيما يلي 12 سبباً يجعلك لا تفوّت فرصة زيارة سوق واقف:
تجارب لا تفوّت